.
فى رحلةِ البحثِ عن الحبِ
الحبُ الخالدُ على مرِ السنين
رَكِبتُ سفينتى وسلكت كل درب
بحثاً عن معنىً للحنين
فاصطدمت بجدار قلب
وجدته على حاله حزين
فسألته لم الحزن أيها القلب؟!
وما كل هذا الأنين؟!
فأجابنى : انه الحب
صانع المأساة والأنين
فعجبت من ؟! الحب ؟!
وكيف ذلك أيها الحزين ؟!
فقال ما بالك أن تحب !!
وأن تكون من العاشقين !!
وتجدك تحب قلب !!
لا يعرف معنى الحنين !!
وتعانى قسوة قلب
يجرحك على مر السنين
فقلت : ومالى أنا بقلب ؟!
لم يعرف معنى الحنين
ظلمت مفهوم الحب
وجنيت على نفسك يا مسكين
فتذوقت من العذاب
وتجرعت من الأنين
نصيحة أيها القلب
لا تظلم المحبين
لا تظلم معك الحب
واترك هؤلاء العاشقين
يكملون هذا الدرب
ليعرفوا كيف الحنين
مہعہے حہبہى : عہاشہقہے ـة لا تہعہرفہے الہنہدمہے ...
أنہا لہمے أتہغيہر كہلے مہا فہى الأمہر أنہى تہرفہعہتے عہنے الہكتيہر
حہيہنے إكہتہشہفہتے أنہے الہكتيہر لآ يہسہتہحہقے الہنہزولے إلہيہهے !!
.